كنموت عليه وهو كيموت علي والأم ديالو فرقاتو علي

السلام عليكم مشكلتي اول مرة غتطرحها على النت في مجلتي الغالية آش كاين أمولاتي، مشكلتي هي اني كنت كنعرف واحد الولد ف 2008 كان فعمري انداك 17 سنة عرفتو عن طريق النت و كنا غير اصدقاء لاكن انا تعلقت بيه و اصبحت كنموت عليه شي طبيعي حيت كنت ففترة المراهقة وكان هو اول واحد غتهضر معاه. بقينا هاكاك داز عام غبر عليا مابقيت عارفة عليه واالو حتى النمرة بدلها و عرفت من واحد من صحابة بلي راه تزوج بشي واحدة جتبتها ليه مو من العروبية مانكدبش عليكم اول مرة غتعرف اشناهية الصدمة و اشناهية تحس براسك فقدتي شي حاجة. داز عام عرفت بلي تزاد عندو وليد صافي تقبلت الوضع و قلت الله يسهل عليه. لكن ف 2011 و انا مكونيكتيا طلاع عندي اون لين فرحة و خلعة و كولشي تجمع عندي هضرنا و عرفت بلي واقف على الطلاق و طلب يشوفني لكن انا حاولت نفهمو بلي مايمكنش نكون اكثر من صديقة ليه حسيت بيه تقلق و قالي حنا ماكناش اصدقاء وانا محتاجك فهاد الضروف لموهيم رجعت ليه حيت بقا فيا بزاااف وفعلا وقفت معاه حتى خرج من ديك الضروف و عانيت بزاف حتى شفتو سعيد تعلقنا ببعضنا بزااااف و اتفقنا نتزوجو جا هضر مع الدار قبل رمضان الي فات و اتفقنا يجيب دارهم ورا رمضان لكن ملي طلب من مو تجي معاه قالت ليه والله لا خديتيها و الا بغيتي تزوج رجع مراتك مع انها هي السبب فطلاق ديالهم صافي بقينا نبكيو بزوج و نواعدو بعضنا باش ما نخليوهاش تفارقنا لكن هي كانت كتهددني بالسحور الا ما فرقتوش حيت كانو عندها تصاوري و الحمد لله قدرات تفرقنا دارت براسها مرضات و خلاتو يخسر عليها فالفلوس و بدات علاقتنا كتخسر و ولينا كنتعايرو بزاف فالتلفون حيت كانت مانعة علينا نتشاوفو عانيت بزاف وصلت لهروب من الدار و حاولت الانتحار و كليت المعجون و الله حتى مشيت نتسطى. ودابا انا ماقادراش ننساه وعمري غنرجع ليه ولا غنبغي غيرو انا بوحدي و باغا نبقى بوحدي مابغاش نبغي و نتجرح مرة اخرى صاااافي تعقدت من شي حاجة سميتها الحب. سمحو ليا طولت عليكم هده هي قصتي.