هيسنيوز:ككل مرة ومع تهاطل أمطار الخير بطنجة شهدت شوارع المدينة طيلة ساعات صباح يومه السبت عرقلة واضحة في حركة السير بعدما أغرقت الشوارع بالمياه..
وعرت التساقطات المطرية من جديد، رداءة البنية التحتية في أغلب شوارع وأحياء مدينة البوغاز التي توصف بأنها “ثاني قطب اقتصادي في المغرب”، حيث تحولت معظم الأحياء والأزقة إلى أودية وبحيرات عملاقة، في مشهد يعيد إلى الأذهان مشاهد من كوارث كبيرة حلت بمدينة طنجة منذ سنوات، ليس بسبب غزارة الإمطار وإنما لضعف البنية التحتية.
وشهدت مدينة تطوان هي الأخرى تساقطات قوية تسبب في إغراق المدينة القديمة بالمياه والبرك الكبيرة، كما عرت بالواضح الغش في الإصلاحات التي تخضع لها مند مدة حيث رصت لها ميزانية مهمة لمن يبدو أنها ذهبت أدراج الرياح..
وعرت التساقطات المطرية من جديد، رداءة البنية التحتية في أغلب شوارع وأحياء مدينة البوغاز التي توصف بأنها “ثاني قطب اقتصادي في المغرب”، حيث تحولت معظم الأحياء والأزقة إلى أودية وبحيرات عملاقة، في مشهد يعيد إلى الأذهان مشاهد من كوارث كبيرة حلت بمدينة طنجة منذ سنوات، ليس بسبب غزارة الإمطار وإنما لضعف البنية التحتية.
وشهدت مدينة تطوان هي الأخرى تساقطات قوية تسبب في إغراق المدينة القديمة بالمياه والبرك الكبيرة، كما عرت بالواضح الغش في الإصلاحات التي تخضع لها مند مدة حيث رصت لها ميزانية مهمة لمن يبدو أنها ذهبت أدراج الرياح..
0 التعليقات:
إرسال تعليق